الجمعة، 19 أغسطس 2011

دليل الأدباء - الإصدار الأول

دليل الأدباء يقدم خدمات أدبية للسادة زوار المدونة، وهو إصدار شهري:


في 17 أغسطس 2011م
دليل الأدباء (الإصدار الأول)


· ملتقي الكتاب العربي الأول يعلن عن مسابقة شعرية (آخر موعد: 20/8/2011)
أعلن مخيم "مندرة الشعراء" الذي يقام ضمن فعاليات الملتقى العربي الأول للكتاب، عن مسابقة لقصيدة في الفصحى والعامية، مستلهمة من الثورات العربية، وأعلن الشاعر محمد شحاته مدير برنامج مندرة الشعراء أن التقدم للمسابقة مفتوح للشعراء من جميع الدول العربية.
وأضاف أنه لا يشترط السن ولا حجم القصيدة، وتتسلم المشاركات في موعد أقصاه 20 أغسطس الجاري، إلى الإيميل :"aboyossef1978@yahoo.com" .أو بريديا إلى مقر دار وعد.
وتعلن أسماء الفائزين في المعرض الذى يقام فى الفترة من 8 وحتى 18 سبتمبر 2011 بحديقة الجزيرة أمام دار الأوبرا المصرية برعاية وعد لتنظيم المعارض،ومشاركة أكثر من 300 دار نشر من مختلف الدول العربية، ويكرم الشعراء الفائزين بإقامة أمسيات خاصة لهم فى مخيم الشعر بالمعرض .
ويمنح الفائزين بالمراكز الخمس الأولى فى شعر الفصحى والعامية، جوائز قيمة بالإضافة إلى درع المعرض العربى الأول للكتاب.
(المصدر: مدونة أحمد طوسون)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· جوائز اتحاد كتاب مصر لعام 2011 (آخر موعد: 25/8/2011)
يعلن اتحاد الكتاب عن المسابقات الآتية:
أولا: جوائز الاتحاد:
ـ الدراسات الأدبية 10000 جنيه
ـ أدب الأطفال 10000 جنيه
ـ التراجم والسير 10000 جنيه
ثانيا: الجوائز الخاصة:
1ـ جائزة الأستاذ/ محمد سلماوي فى النص المسرحي للشباب على ألا يتجاوز سن المتقدم لها 45 عاماً. قيمتها (5000جنيه).
2ـ جائزة الدكتور/ حسين فوزي النجار فى النص الأدبي المستلهم للتاريخ (رواية، ديوان شعر بالعامية أو الفصحى، مجموعة قصصية، مسرحية شعرية أو نثرية) وقيمتها (5000جنيه).
3ـ جائزة الدكتور/ عبد الغفار مكاوي فى القصة (مجموعة قصصية) قيمتها (1500جنيه).
4ـ جائزة الأستاذ/ بهاء طاهر لأدباء الأقصر فى أحد الفروع الإبداعية الآتية: الرواية، القصة، الشعر.. قيمتها (5000جنيه).
5ـ جائزة الأستاذ/ علاء الدين وحيد فى مجال النقد الأدبي قيمتها (10000 جنيه)
6ـ جائزة يوسف أبو رية فى الرواية والقصة القصيرة قيمتها (5000 جنيه)
7ـ جائزة الدكتور/ حسن البنداري فى الرواية (قيمتها 5000جنيه)
شروط المسابقات
1ـ يفتح باب التقدم ابتداء من الاثنين 25 يوليه حتى الخميس 25 من أغسطس 2011على أن تقدم الأعمال باليد لسكرتير اللجنة بمقر الاتحاد 11 أ ش حسن صبري بالزمالك بالقاهرة.
2ـ يشترط أن يكون عضواً عاملاً باتحاد الكتاب.
3ـ الجوائز الخاصة تمنح لأعضاء الاتحاد ولغير أعضاء الاتحاد.
4ـ ألا يمر على نشر الطبعة (الأولي) ثلاث سنوات تبدأ من 1 يناير 2008 حتى 31 ديسمبر 2010. على أن يحصل العمل على رقم إيداع من دار الكتب، ولا تقبل الأعمال غير المنشورة.
5ـ يشترط أن يسلم النص من ست نسخ ولا ترد بعد انتهاء التحكيم.
6ـ يشترط أن لا يكون النص المقدم أو جزء منه قد فاز فى أي مسابقة من قبل أو أن يكون صاحبه قد حصل به على درجة علمية.
7ـ تعتبر نتيجة المسابقات نهائية ولا يجوز الطعن فيها.
8ـ لا يجوز لمن فاز من قبل بإحدى جوائز الاتحاد التقدم لجوائز الاتحاد ويجوز فى الجوائز الخاصة أن يتقدم بعد مرور خمس سنوات على منحه أي جائزة.
9ـ لا يجوز التقدم فى أكثر من فرع. (المصدر: موقع اتحاد كتاب مصر)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· مسابقة أكاديمية القصة القصيرة جدا (دورة المبدع حسن البقالي) (آخر موعد: 29/8/2011)
قررت إدارة الأكاديمية، بالتشاور والتنسيق مع مبدعين ونقاد مهتمين بالقصة القصيرة جدا، وحريصين على تطورها وازدهارها عبر تشجيع جميع الطاقات المبدعة، أن تنظم مسابقات دورية مفتوحة أمام جميع المبدعين العرب مسجلين في الأكاديمية و غير مسجلين على حد سواء.في هذه الدورة تم اختيار اسم واحد من رواد القصة القصيرة والقصيرة جدا، الأستاذ المبدع الكبير حسن البقالي الذي يعتبره النقاد واحدا من أعمق من كتبوا في هذا الجنس، وبالموازاة سنعرض طوال شهر رمضان بعض إنتاجاته الرائعة بينما ننتظر إرسال إبداعاتكم. هي دورة تحمل اسمه، وفي نفس الوقت ورشة عمل نكتشف خلالها تجربة هذا المبدع الكبير و نضعها في متناول المبدعين والدارسين. لقد حرصنا أن تكون المسابقة إضافة نوعية ، ولا تكتفي فقط بفرز الفائزين ، بل تسعى إلى تقييم تجربة كل مشارك ، ولا يهم إن كانت نصوصه منشورة أو لم تنشر بعد . وعليه فإن المطلوب فقط هو أن يختار المبدع ثلاثة نصوص من إبداعاته ويبعث بها إلى البريد التالي:
mousabacacademy@gmail.com في أجل أقصاه أخر يوم من أيام رمضان المبارك.
شروط ومواصفات:
1- إرسال ثلاثة نصوص قصيرة جدا . مع ذكر الإسم واللقب والسن والبلد والبريد الإلكتروني والصورة إن أمكن.
2- مدة استقبال النصوص: طوال شهر رمضان المبارك حتى آخر يوم منه ، والمدة قابلة للتمديد في حالات استثنائية تراها اللجنة.
3- سيتم الإعلان عن النتيجة بعد شهر، ويمنح الفائزون أوسمة وجوائز يعلن عنها في وقتها
4- يتم نشر النصوص الفائزة في كتاب رقمي مرفوقة بدراسات معمقة مع إمكانية النشر الورقي في حال مشاركة مكثفة وراقية.
5- يوضع بانرإشهاري دائم باسم الفائزين في منتديات الأكاديمية القائمة والتي هي بصدد الإنجاز.
(المصدر: مدونة أحمد طوسون)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· مسابقة في القصة القصيرة بشبكة فلسطين للحوار (آخر موعد: 1/9/2011)
شروط المسابقة:
ـ أن تكون القصة فلسطينية المحتوى، لا تخرج عن الهم الفلسطيني الوطني أو الاجتماعي أو الإنساني، وباللغة العربية الفصيحة.
ـ أن لا يقل حجم القصة عن 650 كلمة وأن لا يزيد عن 1600 كلمة.
ـ المسابقة مفتوحة عمريّاً، ويتقدم من يرغب بالمشاركة من الجنسين بقصة واحدة فقط، مع ذكر الاسم الكامل "إلى جانب الاسم المستعار"، ومكان الإقامة، ونبذة عن سيرته الذاتية والأدبية.
ـ آخر موعد لقبول القصص المشاركة 1/9/2011 .
ـ يتم الإعلان عن القصص الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى في وقت لاحق، كما يتم التنويه بالقصص التي احتلت المراكز الرابع وحتى الثامن.
ـ سيجري التنسيق مع إدارة مؤسسة فلسطين للثقافة لنشر القصص الفائزة تباعاً في موقعها على الشبكة، والبحث في إمكانية نشر القصص المناسبة في مجموعة ورقية مشتركة، وإيجاد آلية لتوفير جوائز عينية تشجيعية للفائزين الثلاثة.
ـ ترسل القصص إلى أحد العنوانين التاليين:
kanafani@scs-net.org
adnan.kanafani@gmail.com(المصدر: http://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=842805)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· مسابقة كتاب الجمهورية الكبري الثانية (دورة 25 يناير) (آخر موعد: 30/10/2011)
تشمل المسابقة الإبداع والبحث في الموضوعات التالية:
o ثورة 25 يناير: الإرهاصات واستشرافات المستقبل.
o العدالة الاجتماعية .. كيف؟
o ضبط الأسعار في الأسواق المفتوحة.
o التدريب هو الحل .. للبطالة.
o ثورات علي ضفاف النيل.
o مستقبل المياة في مصر، وتطوير علاقاتها بدول حوض النيل.
o دور العلم في سد الفجوة الغذائية والزراعية في مصر (القمح والقطن مثال).
o تنمية سيناء وضرورات المستقبل.
o دراسات في إحدى مشكلاتنا الاجتماعية (الوحدة الوطنية .. سلوك المصريين هل يتغير ..؟)
o الإنترنت .. والتواصل الإجتماعي.
o ديوان شعر (بالفصحي او بالعامية).
o رواية.
o مجموعة قصصية (من الميدان).
o دراسات في النقد الأدبي (أدباء .. ولكن ثوار).
o الثورة في الفنون (سينما، مسرح، موسيقى، فن تشكيلي، فنون شعبية).
- يبدأ تلقي الأعمال فور نشر إعلان المسابقة، وحتي نهاية أكتوبر 2011.
- تستبعد الأعمال المنشورة او التي فازت في مسابقات اخري.
- ُترسل الأعمال بخطاب مسجل باسم رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر – جريردة الجمهورية 115:111 شارع رمسيس – القاهرة.
- تقدم الأعمال المتسابقة من ثلاث نسخ ورقية، إضافة إلي نسخة إلكترونية علي c.d ، تقدم في ملف مصحوب بالسيرة الذاتية، وبيانات صاحبها: عنوانه، أرقام هواتفه، مع صورة من بطاقة الحالة المدنية، ولن يلتفت للأعمال المخالفة.
- يتولي التحكيم لجان من كبار النقاد والأساتذة المتخصصين.
- يحصل الفائز في كل فرع من فروع المسابقة: الأول (8000 جنيه)، الثاني (5000 جنيه)، الثالث (3000 جنيه).
(المصدر: صحيفة الجمهورية 21 يونيه 2011)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· إطلاق مسابقة منظمة كتاب بلا حدود (الشرق الأوسط الثقافية) (آخر موعد: 1/11/2011)
تعلن منظمة (كتاب بلا حدود/ الشرق الأوسط) عن إطلاق مسابقتها الثقافية بالتعاون مع (مجلس الأعمال الوطني العراقي) وبإشراف مباشر من قبل الرئيس الفخري للمنظمة (الدكتور علي الدباغ)، وتتضمن أبواب المسابقة الرواية، القصة، الشعر والمقال الصحفي، وفقاً للشروط الآتية:
- ليست هنالك تحديدات حول فكرة المادة المكتوبة، فللكاتب الحرية الكاملة في انتقاء الموضوع الذي يكتب فيه، مع ضرورة محافظته على الضوابط العامة.
- ليست هنالك تحديدات حول عدد الكلمات أو الصفحات التي تقدم في المشاركة، ويترك حجم المشاركة مفتوحاً لتجنب تحجيم إبداع الكاتب.
- تكون النتاجات مخصصة للمسابقة وغير منشورة مسبقاً في أية وسيلة إعلامية، وتلغى المشاركات المخالفة لهذا الشرط في أية مرحلة من مراحل التسابق.
- تستقبل النتاجات في ملف (وورد/2003) واعتبارا من 1/8/2011 وعلى العناوين المبينة آتياً، وآخر يوم لاستلام المشاركات هو 1/11/2011م، وتعلن النتائج يوم 1/12/2011، من قبل لجنة التحكيم المركزية، ويكرم الفائزون في حفل مركزي يقام في بغداد يوم 15/12/2011.
- تطبع المشاركات الفائزة في خمسة كتب، هي على التوالي:
- الرواية الفائزة بالمرتبة الأولى.
- الرواية الفائزة بالمرتبة الثانية.
- أفضل عشرين قصة (تتقدمها القصتان الفائزتان الأولى والثانية).
- أفضل عشرين قصيدة (تتقدمها القصيدتان الفائزتان الأولى والثانية).
- أفضل عشرين مقال (يتقدمها المقالان الفائزان الأول والثاني).
- يمنح الفائزون الأوائل في كل صنف مبلغاً قدره (1500) $ مع درع المنظمة وشهادة تقدير. ويمنح الفائزون الثواني في كل صنف مبلغاً قدره (1000) $ مع درع المنظمة وشهادة تقدير.
- في حال فوز مشارك من خارج العراق، تتحمل المنظمة تكاليف إقامته داخل العراق، وتكاليف تأشيرة الدخول (الفيزا)، ويتحمل الفائز المعني أجور نقله إلى العراق. أو ترسل له الجوائز إلى عنوان إقامته في بلده على نفقة المنظمة، في حال تعذّر حضوره.
- عناوين البريد الإلكتروني لاستلام المشاركات:
dirocter@uwome.com
almukhtar_org@yahoo.com
(المصدر: مدونة احمد طوسون)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
·
مسابقة أفضل رواية عربية في دورتها الأولى باسم الراحل«عبدالعزيز مشري»
(آخر موعد: 31/1/2012)
تأكيدا على مكانة الرواية العربية وتفردها بين الأشكال الإبداعية العربية، وسعيا لاكتشاف مواهب جديدة وتقديمها للقارئ العربي، وتقديرا واعترافا بفضل ومكانة الروائي العربي الكبير الراحل عبدالعزيز مشري وتقديمه من جديد للقارئ العربي، وتعريفا واحتفاء بإبداعه السردي، أعلن مركز عماد قطري للإبداع عن مسابقة أفضل رواية عربية دورة الروائي عبدالعزيز مشري، وذلك وفق الشروط والضوابط التالية: أن يكون العمل الروائي المتقدم للمسابقة مكتوبا باللغة العربية الفصحى، وأن يكون العمل المتقدم للمسابقة في حدود مائة صفحة من القطع المتوسط، كما يرسل العمل المتقدم للمسابقة منقحا من الأخطاء اللغوية والطباعية في ملف بنظام وورد بامتداد .doc على عنوان البريد الالكتروني الخاص بالجائزة
emadqatryaward@yahoo.com مع إرفاق السيرة الذاتية للمتسابق في ملف خاص مرفق موضحا بها الاسم بالكامل واسم الشهرة إن وجد والعنوانين البريدي والالكتروني والهاتف. وستكون المسابقة مفتوحة لكافة المبدعين العرب، فيما سيكون آخر موعد لتلقي الأعمال المشاركة في المسابقة هو نهاية يناير 2012 م. ،حيث ستتولي لجنة تحكيم متخصصة تحكيم وتقييم الأعمال وتعلن النتيجة في نهاية مايو 2012 م. وأعلنت اللجنة المشرفة على المسابقة أن موضوع الرواية مفتوح ومتروك للروائي عملا بحرية المبدع، حيث سيمنح الفائز جائزة مالية قدرها ألفان وخمسمائة جنيه مصري، ويطبع وينشر العمل الفائز في دار وعد للنشر والتوزيع بالقاهرة ويمنح الفائز خمسين نسخة من عمله المطبوع.
وسيقام حفل توزيع الجوائز في شهر يوليو 2012 م إن شاء الله هذا ويقوم مركز عماد قطري للإبداع، ضمن فعاليات المسابقة بنشر كتيب تعريفي بالروائي السعودي الكبير الراحل عبدالعزيز مشري يحوى سيرته الذاتية و بعض إبداعه، وعددا من الدراسات النقدية التي تناولت إبداعاته وشهادات مجايليه ورفاقه في الإبداع في محاولة من المركز لإعادة التعريف، وتصحيح الوعي بمبدع عربي كبير له باع طويل وتميز في فن القص والسرد، و لم يلق ما يستحق من حفاوة وتقدير هو أولى بهما.
(المصدر: مدونة احمد طوسون)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· القيم الإسلامية وأزمة المياة في مسابقة الفنجري (آخر موعد: 31/3/2012)
قررت اللجنة المشكلة بموجب حجة وقف المستشار الدكتور محمد شوقي الفنجري لمصلحة مسابقة جائزة خدمة الدعوة والفقه الإسلامي لعام 2012، رصد مبلغ سبعين ألف جنيه جوائز اصلية وتشجيعية للمتسابقين في موضوعي:
o منظومة القيم الإسلامية وأثرها في تأكيد التعايش بين المجتمع المصري.
o أزمة المياة .. المشكلة والحل من منظور إسلامي.
حيث تم تخصيص مبلغ (10000 جنيه) للجائزة الأولى المتميزة، ويمكن تقسيمها إلي جائزتين كل منهما (5000 جنيه) حسب تقويم البحوث المقدمة.
وكذلك تخصيص مبلغ (40000 جنيه) جوائز أصلية لأحسن البحوث في أحد الموضوعين سالفي الذكر بحد أدني ألفي جنيه لكل فائز.
كما وافقت اللجنة علي تخصيص مبلغ (20000 جنيه) جوائز تشجيعية للبحوث الجيدة غير الفائزة في الجوائز الأصلية في حدود الف جنيه كحد أدني لكل فائز.
- آخر موعد للتقديم 31 مارس 2012، ويقدم البحث إلي مكتب ناظر الوقف بمجمع التحرير بالقاهرة.
- أن تكون الأبحاث من ثلاث نسخ بما لا يقل عن مائة صفحة ولا يزيد عن مائتين، مع ملخص للبحث من ثلاث نسخ أيضا بما لا يقل عن عشر صفحات ولا يزيد عن عشرين صفحة.
(المصدر: صحيفة الأهرام 12-4-2011)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
· أنشر إبداعك ومقالاتك عبر صحيفة صوت العروبة الإلكترونية:
http://www.arabvoice.com/index.php
صحيفة أسبوعية مطبوعة تصدر في الولايات المتحده الامريكية منذ عام 1993 ، لم ‏تنقطع اسبوعا واحدا عن الصدور منذ انشائها .. توزع في خمس ولايات امريكية ‏وتلاقي قبولا لدى القارىء ..‏ لقد كان الهدف الاول من اصدار هذه الصحيفة باللغة العربية .. ان الجالية قد اخذت ‏تنسى لغتها وجمالياتها .. ولم تكن الفضائيات او الصحف العربية المطبوعة في الوطن ‏العربي تصل الى هذه الناحية .. وقد يسر لنا ذلك سرعة الانتشار والقبول اذ كانت ‏الصحيفة الثانية من حيث القدم. تتعاون الصحيفة مع عدد من الكتاب في الوطن العربي اضافة الى الولايات ‏المتحده الامريكية. ويكتب فيها مجموعة من الكتاب المعروفين الى جانب العديد من ‏الاقلام الجديدة .. حيث تمد الصحيفة يدها لكل من ترى ان قلمه يمكن ان ينتج شيئا ‏مستقبليا .. ‏لها اعداء كثيرون لان فايروس الحقيقة صعب التناول .. ولها محبون اكثر .. ‏لانها تقول ما لا يقوله الاخرون ..
والموقع متميز له عرض متألق وتقسيم جيد، يمكن التواصل معه من خلال إرسال المشاركات عبر النقر علي أيقونة أضف مقالا، ومن ميزات الموقع أيضا ان له إحصائيات متقدمة، فقد زار الموقع منذ عام 2006م، حوالى 23.843 مليون زائر، ومتوسط زوار الصفحة بالآلاف يوميا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإلي لقاء بمشيئة الله تعالي في إصدار جديد من دليل الأدباء.

لقطات من عرض تقديمي لمؤتمر أدباء أكتوبر الثاني



وفقني المولي تعالي لإعداد عرض تقديمي جري عرضه بمؤتمر أدباء أكتوبر الثاني، والتالي لقطات منه:





















عطر يبقي - الوعي بالكتابة والفعل الحاسم في (الذي كان)

عطر يبقي - فاعليات ثقافية ما زال العطاء والأثر الجميل عالقا بها


الوعى بالكتابة، والفعل الحاسم، وتثوير الثقافة في مدينة 6 أكتوبر
الناقد د. حسين حموده يناقش المجموعة القصصية (الذي كان) للقاص والناقد دكتور جمال التلاوي بمدينة السادس من أكتوبر



خالد جوده أحمد

في أمسية أدبية راقية ، تحت رعاية نادي أدب قصر ثقافة الحي السادس بمدينة السادس من أكتوبر، التابع لإدارة الفرع الثقافي بمحافظة السادس من أكتوبر برئاسة الأستاذة / إجلال عامر، تم مناقشة المجموعة القصصية (الذي كان) للقاص والناقد دكتور جمال التلاوي، بمركز شباب الحي السادس بمدينة السادس من أكتوبر، وقد شرفت بإدارة اللقاء، وناقش المجموعة القصصية الناقد د. حسين حموده، وشارك في المناقشة أيضا كوكبة من مثقفي وأدباء المحافظة، منهم القاص والناقد / محمد رفاعي (رئيس نادي الأدب)، والشاعر / عادل عثمان (عضو مجلس إدارة نادي الأدب بأكتوبر، والذي بذل جهدا كبيرا في تنسيق وترتيب اللقاء)، والشاعر / يسري توفيق، والشاعر / محمد اسماعيل، والقاص والكاتب / طلعت رضوان، والقاصة / هدي توفيق، وكثيرين آخرين من أعلام الفكر والثقافة بالمدينة.
وبدأ اللقاء بالترحيب بالسادة الحضور والتنويه بكون اللقاء هو من اللقاءات الأولي عقب ثورة يناير المباركة، وانه عبارة عن لبنه في بناء ثورة ثقافية حسب تصريحات الدكتور جمال التلاوي عقب الثورة : (أننا قادرون على خلق مصر جديدة, وتأسيس دولة ديمقراطية ... ونؤكد على حاجتنا إلى ثورة ثقافية متسقة مع ثورة 25 يناير يقودها أصوات مصرية شريفة)، وكان هذا القول ليس فقط تصريحا صحافيا، بل قولا وتأكيدا إبداعيا، حيث كانت المفردة الأهم في المجموعة والنافذة المضيئة إلي داخل هذه النصوص هو الحديث أن الخطوة الأولي بدأت، لكنها لم تنتهي بعد، وأن المسيرة متواصلة، يقول في قصته (إذا زلزلت الأرض): (ونبدأ الآن خطواتنا المقدسة، نقذف حجرا حجرا، يرفعون بعضنا إلي المقصلة، لكننا نتقدم أكثر، يأتينا صوتك (إذا زلزلت الأرض زلزالها، وأخرجت الأرض أثقالها)، حينئذ لا تراجع، تمتلئ الأرض بالدماء الخضراء، نتقدم أكثر، نتشرب بأعيننا وقلوبنا دماءنا الخضراء النازفة منا ..)، هذه الدماء المثمرة تبدو كأنها نبوءة القاص عن دماء شهداء ثورة 25 يناير البيضاء، هى في الوقت نفسه ذخيرة الثورة كى تواصل المسيرة نحو الحرية، فالقصص تدخل في نطاق أدب المقاومة، وهى تؤكد علي أن الخطوة الأولى قد بدأت، لكن هناك طريق طويل لابد من اجتيازه، يقول في خاتمة قصته ذات المقاطع الثلاث "قراءة في نص حجرى"، والتى تتناص في شغف مع تراثنا الروحى ممثلا في قصة سيدنا يوسف (عليه السلام): (فعدنا للنهر وقررنا أن نملأه بدمائنا، حملنا لعبنا الصغيرة، بيوتنا التي تهدمت وأصبحت قطعا من حجارة، حملناها وبدأنا الخطوة الأولى)، وفى قصته "نغم" ذات الثلاث مقاطع أيضا: (كانت قد حددت ما تريده وبدأت خطواتها مسرعة ...).
ثم لزم التنويه أيضا بالسيرة الذاتية الأدبية المشرقة للضيف الكريم، فهو : أ.د / جمال التلاوى جمال نجيــب أحمد التلاوى، أستاذ الأدب الإنجليزى والأدب المقارن بكلية الآداب، جامعة إلمنيا، ولد فى 22/5/1959، المنيــا، عضو مجلس إدارة اتحاد الكتاب، ونادى القصة، كما عمل معدا للبرامج بالإذاعة والتليفزيون، كما شغل عدد من المناصب الثقافية الرفيعة منها رئيس لجنة فرع اتحاد كتاب شمال الصعيد، ورئيس نادى الأدب المركزى بالمنيا، كما كان عضوا فى هيئة تحرير مجلة الثقافة الجديدة في الفترة من عام 1988، حتى عام 1998، كما كان عضوا فى أمانة مؤتمر أدباء مصر فى الأقاليم 2000:1986، ثم حصد ثقة جموع الأدباء باختياره عن جدارة كأمين عام مؤتمر أدباء مصر الفضي بالقاهرة 2010م، والتي تحقق من خلالها عدد من الإنجازات منها بدء الترجمة من الأدب العربي إلي لغات أخرى من خلال مظلة المؤتمر.وقد ساهم القاص إضافة لمناحى النشاط الثقافي في الكتابة الإبداعية والنقدية، من خلال مجموعة إصداراته القصصية وهي: البحث عن شىء ما، المنشور عام 1984، والفجر، المجموعة القصصية الصادرة في سلسلة إشراقات أدبية عن هيــئة الكتاب عام 1987، كما صدر له من الروايات روايته الخروج على النص، عام 1992، وروايته تكوينات الدم والتراب، عام 1999، اما الجانب النقدي فيشمل دراسات متعددة منها: تأويل النص الروائى 1999، المثاقفة 2006، أغنيات من موسيقى الجنوب، كما شارك بعدد من الترجمات الهامة منها: أن تواجه الشمس "شعر للشاعر الصينى آى كينج"، 1998، قصائد للحياة، مختارات من الشعر الصينى المعاصر 2001 ، فن الحرب، تأليف : سن تزو، 2006 ، كما نال الكثير من الجوائز وشهادات التقدير ودرع الثقافة الجماهيرية عام 1992، وغيرها، يتحدث عنه الكاتب محمد الحمامصي في السفير اللبنانية عام 2008 قائلا: (يعد الناقد جمال نجيب التلاوي أستاذ النقد الأدبي المقارن بكلية الآداب جامعة المنيا واحدا من أهم نقاد جيل الثمانينات في مصر، قدم للعديد من أعمال شعراء وروائيي وقصاصي الأجيال الجديدة، واستطاعت أطروحاته وآراؤه أن تثير جدلا واسعا في الوسط النقدي والإبداعي)، وعندما تم دعوة الضيف الكريم لقراءة نص من مجموعته القصصية، أحب بداية ان يشكر الحضور وأنه يشعر بالسعادة لوجوده بينهم، وأنه يرجو ان يكون الحديث عنه بصفته قاصا وليس بصفته ناقدا، وأن هذه الصفة تسعده لدي حضوره في مثل هذه الندوات لسماع آراء القراء والنقاد في منتجه الإبداعي، وانه يستشعر أهمية تثوير الثقافة لتؤدي دورها المنشود في الحياة، ثم أحب أن يستمع إلي الحضور المتفاعل مع قراءة المجموعة القصصية، لذلك قال انه يكتفى بقراءة المدون علي الغلاف الأخير من المجموعة ومنه: (حين تدلي الرأس فوق الجسد، الذي كان منتفضا، كان تاريخا جديدا يكتب، وتاريخا ينتهي ... حين تدلي الرأس، كان الفاعل يشرب من دمنا نخب سعادته .. وكان أصحاب الكراسي والعروش يهرولون نحوه يقدمون قرابين لحيواتهم .. يملأون كأسه من دمنا).
وكما ذكر الناقد د. جمال التلاوى في بحثه المعنون (ضوابط الكتابة النقدية بين المنهجية والانطباعية – النقد الأدبي بين منهجية اللامنهج ولا منهجية المنهج)، المنشور عام 2001م، عن كون (أن الجامعة هي موطن المنهج النقدي، وأن الدراسات التي يكتبها أساتذة الجامعة نوعان: النوع الأول أطروحات علمية وأبحاث الترقية، والنوع الثاني هي إسهامات الأساتذة النقاد في الحياة الادبية والنوع الثاني هو المحرك للحياة الثقافية، لكن مشكلته ان من يقوم به عدد قليل بالنسبة لكم الإبداع الذي يريد متابعته، وهؤلاء هم اصحاب الجهد الحقيقي والنهضة الحقيقية، بما يوجب ضرورة خروج أكبر عدد منهم – خاصة المجتهدين – من وراء أسوار الجامعة للمساهمة في الحياة الأدبية ولإرساء المنهج الغائب في كثير من الأحيان)، ومن هذه الكلمات جرى تقديم الناقد المتميز د. حسين حموده، باعتباره واحدا من هؤلاء الذين ذكرهم د. جمال التلاوى ووصفهم بقوله: أنهم صانعوا النهضة الأدبية الحقيقية، فهو أستاذ بقسم اللغة العربية ، جامعة القاهرة ، منذ عام عام 1992، وهو أحد الوجوه النقدية المتألقة في محافظة السادس من أكتوبر، والذي يقطن بها، ويساهم في فاعلياتها الأدبية والثقافية بفاعلية، وأنه كثيرا ما يكون ضيف رئيس لمناقشة أعمال أدباء المدينة، ولم تكن مساهمته في الأنشطة المحلية في محافظته وفقط، بل هو يساهم في الحياة الثقافة والأدبية بأوفي نصيب، وله عدد من الدراسات النقدية الهامة، ويتسم ناقدنا الكريم بالجدية الشديدة والإخلاص النادر لعمله، فلم يحدث مرة ان حضر دون أن يكون معه عشرات الأوارق البيضاء بلا سطور وقد دون عليها بخط يده منسقة في أجزاء وعناصر مترابطة يقدم بها علما وافرا ورؤية نقدية ثاقبة، لذلك يترقب الجميع دائما نقداته لأننا نعلم ثاقب فكره النقدي المؤسس علي رؤية علمية وجهد في البحث وعدم إطلاق عبارات محفوظة بل جهد يقوم ببذله مع كل دراسة ومناقشة، وكعادته تلك شرع في مناقشة المجموعة القصصية من خلال عشرات الأوراق البيضاء المنسقة والمرتبة حسب عناصر مستفيضة استقاها من قراءة متبحرة في المجموعة القصصية (الذي كان)، وقبل شروعه في تقديم خلاصة مركزة من أوراقه، أشار أنه ليس مع فصل القاص عن الناقد هنا، حيث أن هناك حالة من الوعي بالكتابة، بدأت بتبويب المجموعة حسب الدلالات الفنية، والتي تشير إلي قضية (الأديب الناقد) وكيف يصدر عنه عمله الأدبي في ظلال من تلك الحالة (الوعي بالكتابة)، ثم تحدث الناقد عن نقطة البدء التي هي في الوقت نفسه نقطة الختام وهي عبارة (الذي كان) ، وان هناك نوعا من التنظيم الدلالي المرتبط بهذا الوعي بالكتابة، كما أكد علي حضور الزمن في العنوان، وأماكن متفرقة من المجموعة وضرب لها شواهد متعددة، ثم تحدث عن التناولات الأساسية من خلال البنية في المجموعة، والفعل الحاسم الانقلابي، واللحظة التي يتم اكتشافها والتوقف عندها باعتبارها اللحظة الدالة، ثم بدأ في تغطية مناحي متعددة من المجموعة في أسلوب شائق وممتع وعلمي في الحين نفسه، مما حصل به علي استحسان الحضور، وكانت المداعبة منهم أنه ينبغي أن يكون الناقد الكريم هو آخر المتحدثين في الندوات القادمة، نظرا لكفائته النقدية والتي تغطي أغلب الموضوع المناقش، في وقت قصير، وبما لا يترك لمعقب ورائه سوى الإعجاب بما قاله والطواف حول معاني كشفها في المجموعة القصصية، وبالرغم من ذلك، وحيث أن للناقد بصفه عامة أكثر من قراءة أولها قراءة التذوق، يقول الناقد د. محمود الربيعى: (الأصل ان الناقد واحد من بين القراء، لكنه قارئ مدرب تكونت لديه خبرات كمية ونوعية بالنصوص الأدبية)، بالتالى يجب دائما أن يثق المبدع بذكاء القارئ، فيلقي له المفاتيح المتعدده في أفاق النص الإبداعي، ويتركه بعد ذلك ليمارس التاويل والاكتشاف اللذيذ، يقول د. جمال التلاوى: (من العيوب عدم ترك الفرصة للقارئ للحكم علي شيء أو تاويل شيء بل ينحاز الكاتب من البداية ويعطى أوصافه التقريرية الحاسمة)، ويقول: (يجب ترك القارئ ليكتشف فنيات الكتابة لدى المبدع من خلال قوانين النص، ومن داخله، دون نعمد وضع القارئ في موقف حرج، وعدم الفرض علي القارئ لفهم يريده الكاتب دون ترك الفرصة له للتفكير والتأويل)، ويقول:(إن الفن ايحاء وتلميح وليس صراخا وتصريحا)، ويقول: (أنا أتصور أن مهمة النقد الأدبي الأساسية هي تأويل النصوص الأدبية، وأتصور أن أي منهج نقدي عليه أن يؤدي إلى تأويل النص الأدبي وبالتالي ربما تكون التأويلية هي أقرب الاتجاهات النقدية التي أتعامل معها)، والقول الأخير مقتطف من حوار أجري مع القاص والناقد عام 2008، الآن ومن هذا المنحى مارس الحضور التأويلية في أفاق النصوص القصصية، فتحدث الشاعر / يسرى توفيق، والشاعر / محمد اسماعيل، وأنصب حديثهما حول أن القصص كانت تستشرف المستقل، وتنظر إليه بثقة وأمل، ثم بدأ الضيف الكريم بالتعقيب ذاكرا قطوف حول قضية الوعي بالكتابة لدي المبدع والناقد وقدم شواهد لها من كتابات أشارت إليها، وأدباء مارسوا النقد والإبداع معا، ثم تحدث عن استشراف النصر في مجموعة القصص من خلال تعقيب د. محمد على سلامه (وهو صاحب كتاب "الخروج علي النص – جدلية النص والواقع – قراءة في أدب جمال نجيب التلاوي")، حول إبداع القاص، في حوار مناقشة جرت قبل أحداث الثورة المصرية، قائلا له: "لا أعرف من تأتي بكل هذا الأمل في قصصك، رغم واقعنا المتردي؟!!"، وحيث تحتل علامات الترقيم أهمية في القصة لدي الناقد القاص، طبقا لقوله: (أدوات الترقيم حيلة يلجأ لها الكاتب كنوع من التحديث بشرط أن يكون مبررا من الوجهة الفنية وله وظيفته السياقية السردية في مجال القصة والرواية)، نقتطف خاتمة قصته الأولى في المجموعه "الطائر الذي كان": (صوته يعلو ............... يخفت ............... يعلو ............. يخفت ....... يعلو ..... حتى اختفت ... وإلي الآن صوته الحزين يعزف ليل نهار ... دون توقف .... اغانيه الشجية ...)، ونأمل دائما أن نستمع دائما من أديبنا الكريم نصوصه الشجيه.
ورغم ختام الندوة الثقافية في القاعة، فقد استكمل الحضور الحديث والحوار بعد ذلك في لقاء ودي جميل، اشتمل أيضا حديثا متصلا حول الأوضاع السياسية في مصر الحبيبة، وحوار حول التعديلات الدستورية بين مؤيد ومعارض، لكن هذا لم يكن يفسد أبدا قضية الود بين من كانت الثقافة تجمعهم، والفكر دأبهم ومنوالهم
.