الضرب لو سمح القانون هو كل كلمة يقولها الناقد إقرأ حول الكاتب خالد جودة أحمد
كتب: لزهردخان
لا يمشي إلا إذا ضربناه وعلمناه أن
القوة بين أهم ما يجب أن يتحرك ضده، كي لا نراه من جديد.
الضرب لو سمح القانون سيكون في واجهة
وغلاف كل كلمة يقولها الناقد. كي يصلح بها ما أفسده الكتاب. أو كي يفسد بها ما
أصلحه الكتاب.
فالنقد هنا يعرف بكونه من بين
الأسلحة التي إختارها الأقوياء. لتشيد ما فكر فيه الأوفياء، مرة أخرى ومن جديد.
وأيضا يوجد النقد بين أيدي البائدين.
الذين خلقهم الله ضعفاء فإلتزموا بالجنون. ولجأوا إلى كتابة ما يحط الأدب. الذي
قدر الله له الإرتفاع وأيضا رفعوا ما قد حطه الله .
النقاد
كثيرون،
وإذا شئنا أن نختار منهم واحد في هذه
الحلقة من برنامج إقرأ حول.
يسعدنا أن يكون هو الناقد الكاتب
جودة أحمد.
وهو من الرجال الذين تجندوا للدفاع
عن كلمات أعجبتهم منذ زمن وأخرى راقتهم منذ أيام.
وهذه الأدبيات التي حرسها جودة
وحصنها ضد الضياع. أصبحت أكثر روعة عندما تكلم حولها وأتقن التفسير وفك التشفير.
وواصل في نفس السياق مع نفس
المبدعين. الذين نقد شدة أدبهم وشكرهم على حسن التدبير والتغيير. من المرحلة
السيئة إلى المرحلة الحسنة. في عصر مرحلية الرحلة التي كانت أمتنا لا تراها. فأصبحت
ترى الفرق الشاسع بين عرب لا يثورون وعرب ثاروا وإنتهى الأمر.
جودة البطل أو العباقرة الكبار الذين
نقد لهم ما كتبوا وأخرجه في مقالات أدبية سكرية قيمتها الحلوة لذيذة جداً.
هذا السؤال لزم الرد عنه.
لآني ما زلت أريد أن أقول إن جودة
يستحق أن يكون هو المبدع الكبير والمبدع هو الناقد. الذي مر على واحة زرع خالد
نخلها فأعابه. ومضى في حال سبيله يقصد سبيله أي إعابة باقي الواحات والدوحات.
جودة أحمد والشهرة خالد جودة.
الجنسية التي يحملها الكاتب المصرى هي الأصلية المصرية. و المؤهل الدراسى محاسبة /
دبلوم سوق مال / دبلوم تقييم مشروعات / ماجستير إدارة عامة.
ويشغل حاليا منصب مدير عام وهو رجل
متزوج ولدته أمه بتاريخ الميلاد 04/09/1965 و محل الميلاد مصر . ويقيم حالياً بمصر.
وحسب سيرته الذاتية المنشورة في
الإنترنت فيما يلي سلسلة الكتب التي ألفها ونشرها، بشكل ورقي وأخر إلكتروني:
أعمال الكاتب الورقية و الإلكترونية:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق