حيث ان الأدب يتحمل وجهات نظر متعددة، ويخضع النص المتاح للمناقشة إلي تأويلات متعددة، وحيث أن القارئ هو المستهدف لدى الكاتب بعامة، لدرجة أن البعض يضع القارئ في القمام الأول، لدرجة أن د. محمود الربيعي تحدث عن الناقد باعتباره قارئ محترف له خبرة جمالية معتبرة بالنصوص الإبداعية، فكلنا قراء يا عزيزي، وفي هذا الإطار تفضل أ. عبد الحميد محمود محمود بتقديم قراءة للنص الروائي (وفقد كل شيء) للروائي: أحمد موسى النصاري، وقمت كمنسق للملتقي بإلفاء قرائته تلك، حيث كان مرتبطا بعمل المكتبة في توقيت انعقاد الملتقي، فشكرا جزيلا له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق