أحد الوجوه الأدبية المتميزة في مدينة السادس من أكتوبر، حيث يكتب لونا أدبيا لا يكتب فيه الكثير من الأدباء، وهو المسرح، حصد أديبنا جائزة المركز الثالث في مسابقة "جائزة تيمور للإبداع المسرحي" في دورتها السابعة عشر عام 2006م - 2007م بمسرحيته سقوط غرناطة، تحدث عن المسرحية كبار النقاد المسرحينن، فقال عنها د أحمد سخسوخ: "المسرحية معالجة تاريخية لسقوط غرناطة علي يد آخر ملوكها "أبى عبد الل" الكاتب يتمتع بحس درامى لا بأس به ويمتلك لغة درامية رصينة مكثفة دراميا تتفق وطبيعة الموضوع التاريخى الذى يعالجه في دراماه"
ويقول الناقد محمد أبو العلا السلامونى: "تدور الأحداث في الأندلس حيث دولة العرب بعد سقوط آخر معاقلها وهى غرناطه بقعل الخيانة والفساد، كاتب المسرحية يملك موهبة الكتابة الدرامية التاريخية والحوار المسرحى"
هذا بالإصافة لكون أديبنا يكتب القصة القصير، ويعتنى عناية بالغة بالفكرة التي يسعى لتأكيدها في انتاجه القصصى
فتحية تقدير وإعزاز لأديبناالكريم.
ويقول الناقد محمد أبو العلا السلامونى: "تدور الأحداث في الأندلس حيث دولة العرب بعد سقوط آخر معاقلها وهى غرناطه بقعل الخيانة والفساد، كاتب المسرحية يملك موهبة الكتابة الدرامية التاريخية والحوار المسرحى"
هذا بالإصافة لكون أديبنا يكتب القصة القصير، ويعتنى عناية بالغة بالفكرة التي يسعى لتأكيدها في انتاجه القصصى
فتحية تقدير وإعزاز لأديبناالكريم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق